استمرار لتنفيذ الحملة الوطنية التوعوية بمنع السلاح وإنهاء المضاهر الغير حضارية بمحافظة حضرموت وبالتنسيق من إدارة الأمن العام بالمحافظة والتي تاتي تزامنا مع حالة الأمن والاستقرار التي تشهدها مناطق ساحل حضرموت منذ عملية التحرير والارتياح الشعبي تجاه توجهات القيادة السياسية والعسكرية بالمحافظة ممثلة باللواء الركن فرج سالمين البحسني لاستقباب حالة الأمن والأمان ومكافحة الجريمة بكافة مستوياتها وتصنيفاتها. مديرية الشحر شرق عاصمة محافظة حضرموت على الشريط الساحلي كانت إحدى المديريات المستهدفة من قبل طاقم الحملة التوعوية بنشر الملصقات التحذيرية بمنع السلاح على المركبات وتوزيعها على المارة والمواطنين إضافة إلى رفع اللوحات المعلقة على الشوارع الرئيسية على أعمدة الإنارة خطوة لاقت استحسان مواطني المديرية في إنهاء حالة انتشار السلاح وحملة في الأماكن العامة والشوارع حيث يعتبرها المجتمع ضاهرة سيئة في ضل وجود أجهزة أمن الدولة والتي تصل أحيانا إلى حملة من قبل صغار السن الأمر الذي قد يصل أفتعال نوعا من حالة الشغب الشخصيه فيستخدم حامله جرما . ارتياح شعبي واسع وترحيب بتنفيذ مخرجات وأهداف الحملة الوطنيه التوعوية بمنع حمل السلاح وانهاء المضاهر السيئه في مناطق المديرية مطالبين بالحزم واتخاذ الإجراءات الرادعه والجازمة ضد حملة السلاح في المدينه بشكل علني . من جانب آخر وفي ذات السياق شهدت مديرية الشحر حملات مماثلة تهدف إلى تثبيت السكينة والاستقرار حيث نفذها أمن المديرية وبإشراف مباشر من من مدير عام أمن مديرية الشحر إلى منع استخدام ومكافحة الدراجات النارية المصدرة للأصوات المزعجة وحققت نجاحا غير مسبوق مدعومة بتقبل وإسناد شعبي جراء تلك الضاهره